نحن منصة موجودة على الهواتف الذكية وجوجل باللغتين العربية والإنجليزية، نتخصص في ترويج المنشآت السياحية ومساعدة السائح على الحصول على أفضل الخدمات السياحية في جميع دول العالم، حيث نبدأ اليوم من الأردن ومكاتبنا موجودة في العاصمة عمان، على أن نتوسع في المرحلة المقبلة لتغطية أكبر عدد من دول العالم.

يعمل أسفار بلس على مساعدة السائح على اكتشاف المواقع الأثرية والسياحية وتسجيلها داخل منصاتنا، بالإضافة إلى الحصول على أفضل الخدمات من اختيار الفندق والشقق الفندقية التي يرغب بها والمطعم والمخيمات والمنتجعات السياحية التي تتلائم مع طلبه، والإطلاع على أبرز النشاطات والفعاليات والرحلات الوجودة في الدولة التي يعتزم زيارتها ومن ثم الحجز فيها بكل سهولة

كما يهدف أسفار بلس إلى ترويج المنشآت السياحية كافة والمواقع الأثرية المنتشرة في دول العالم كافة، حيث بإمكان كل منشآة سياحية وأي مكتب أو دليل سياحي فتح حساب خاص به والتحكم به ووضع المعلومات التي يرغب بتقديمها، حاملين شعار اكتشف.

ويساعد أسفار بلس السائح على نشر تجاربه السياحية من خلال إنشاء صفحة خاصة به داخل التطبيق، ليتسنى له نشر الفيدوهات والصور التي توثق رحلاته السياحية.

عن أسفار بلس

كل فئة مميزة عن الاخرىو قم باخيار الحزمة المناسبة لك

روج لموقعك من خلال احد الحزم التالية

الاسم

اخبرنا, نهتم لرأيك

العنوان*

لديك مشكلة او اقتراح ؟

لا شك في أن الأردن لها تاريخ عريق  و ثقافةزاهرة ,من لحظة وصولك  تشعر بتراثها الغني , في كل مكان توجد بقايا حضارات قديمة عاشات من الاف السنين ، لكنها لا تزال اثارها موجودة ، مختومة في نسيج هذه المملكة المذهلة ومحفورة في روح الناس الذين يعيشون هنا.

اكتشف تاريخ الاردن

التخيم في وادي رم

زر البحر الميت

تاريخ

 قصر التوبة هو أقصى جنوب قلاع الصحراء الأموية في الأردن. شيد الخليفة الوليد الثاني عام 743 م لأبنائه الحكم وعثمان ، وكان من المفترض في البداية أن يتكون من مسكنين في الفناء بمساحة 70 مترًا مربعًا (750 قدمًا مربعًا) مع أبراج زخرفية نصف دائرية بارزة ، ولكن المشروع لم يكتمل ابدا. يبدو أن الهيكل قد تم التخلي عنه بعض الوقت بعد اغتيال الخليفة الوليد. قصر طوبا  ربما كان القصر في قصر التوبة مقر إقامة أو نزل للصيد لأبناء الخليفة ، حيث كان الصيد هواية مفضلة للطبقة الأرستقراطية. كما كانت بمثابة قوافل وكانت جزءًا من برنامج الخليفة لتحسين الطرق المؤدية إلى الحجاز ، في وقت زاد فيه عدد القوافل التي تمر عبر المنطقة بشكل كبير. تفتقر إلى الميزات الإمبراطورية المرتبطة بالقلاع الصحراوية الأخرى ، مما يشير إلى أنها كانت تستخدم كمسكن مؤقت أو موسمي بدلاً من الإقامة الدائمة.  جذب الموقع اهتمام الفن التاريخي بعد أن زاره المستكشف التشيكي ألويس موسيل عام 1896.