نحن منصة موجودة على الهواتف الذكية وجوجل باللغتين العربية والإنجليزية، نتخصص في ترويج المنشآت السياحية ومساعدة السائح على الحصول على أفضل الخدمات السياحية في جميع دول العالم، حيث نبدأ اليوم من الأردن ومكاتبنا موجودة في العاصمة عمان، على أن نتوسع في المرحلة المقبلة لتغطية أكبر عدد من دول العالم.

يعمل أسفار بلس على مساعدة السائح على اكتشاف المواقع الأثرية والسياحية وتسجيلها داخل منصاتنا، بالإضافة إلى الحصول على أفضل الخدمات من اختيار الفندق والشقق الفندقية التي يرغب بها والمطعم والمخيمات والمنتجعات السياحية التي تتلائم مع طلبه، والإطلاع على أبرز النشاطات والفعاليات والرحلات الوجودة في الدولة التي يعتزم زيارتها ومن ثم الحجز فيها بكل سهولة

كما يهدف أسفار بلس إلى ترويج المنشآت السياحية كافة والمواقع الأثرية المنتشرة في دول العالم كافة، حيث بإمكان كل منشآة سياحية وأي مكتب أو دليل سياحي فتح حساب خاص به والتحكم به ووضع المعلومات التي يرغب بتقديمها، حاملين شعار اكتشف.

ويساعد أسفار بلس السائح على نشر تجاربه السياحية من خلال إنشاء صفحة خاصة به داخل التطبيق، ليتسنى له نشر الفيدوهات والصور التي توثق رحلاته السياحية.

عن أسفار بلس

كل فئة مميزة عن الاخرىو قم باخيار الحزمة المناسبة لك

روج لموقعك من خلال احد الحزم التالية

الاسم

اخبرنا, نهتم لرأيك

العنوان*

لديك مشكلة او اقتراح ؟

لا شك في أن الأردن لها تاريخ عريق  و ثقافةزاهرة ,من لحظة وصولك  تشعر بتراثها الغني , في كل مكان توجد بقايا حضارات قديمة عاشات من الاف السنين ، لكنها لا تزال اثارها موجودة ، مختومة في نسيج هذه المملكة المذهلة ومحفورة في روح الناس الذين يعيشون هنا.

اكتشف تاريخ الاردن

التخيم في وادي رم

زر البحر الميت

تاريخ

تعتبر أسواق الفريد سوقا رائدا في هذا المجال حيث تعتبر من أوائل الأسواق في هذا الوطن الحبيب حيث تم افتتاح أسواق الفريد في شهر حزيران من عام ألف وتسعمائة وواحد وتسعين في منطقة العبدلي.  ثم بدأت أسواق الفريد بالتوسع شيئا فشيئا فتم افتتاح قسم الجملة في عام ألف وتسعمائة وستة وتسعين حيث تركزت فكرة الجملة على إرضاء الزبائن الحريصين على شراء كميات أكثر من الصنف الواحد مع الأخذ بعين الاعتبار عدم الإفراط في تغليف الكمية المباعة لكي يتسنى لأكبر عدد من الزبائن الاستفادة من أسعار الجملة.  بعد ذلك تم بعون الله افتتاح أسواق الفريد فرع المقابلين في شهر تشرين الثاني من عام ألفين وثلاثة (2003) مراعين في ذلك التوسع في كل المجالات وإضافة أقسام جديدة لم تكن موجودة في فرع العبدلي.  ثم بدأت أسواق الفريد التوسع أكثر فأكثر فتم بعون الله افتتاح فرعين في المحافظات في عام 2013 فتم فتح فرع في محافظة البلقاء (السلط) و فتح فرع اخر في محافظة مأدبا.  بعد ذلك تم بعون الله افتتاح أسواق الفريد فرع تلاع العلي في شهر 7 من عام 2015   وصل عدد العاملين في مؤسسة الفريد للتجهيزات العامة إلى ما بقارب الثلاثمئة موظف في مختلف المهن ، منهم ما يقارب المئة وثمانون موظفا يعملون بالغذاء بأقسامه المختلفة.  وتحرص المؤسسة على إرضاء الزبون من خلال توفير السلع المتنوعة وذات جودة عالية وبأسعار منافسة بالإضافة إلى تقديم خدمات متميزة يشعر من خلالها الزبون بمتعة التسوق ومن هذا المنطلق جاءت تسمية هذه المؤسسة بهذا الاسم " مؤسسة الفريد للتجهيزات العامة " حيث تحتوى المؤسسة على أقسام مختلفة فعند دخولك أسواق الفريد فإنك تجد قسم الغذائية وما يحتويه هذا القسم من السكر والأرز والشاي والحليب وغيرها بالإضافة إلى المعلبات المتعددة الأصناف والأحجام وهناك قسم المحمص والبهارات ويتوفر في هذا القسم العديد من أصناف المكسرات والقهوة والشكولاتة بالإضافة إلى الحبوب والبقوليات والبهارات المختلفة.  والى جانب ما يحتويه قسم الديلي من ألبان وأجبان ومخللات وزيتون فهناك العصائر والمشروبات الباردة متعددة الأصناف والأحجام بالإضافة إلى المجمدات المتنوعة ، أما عن قسم الملحمة فيوفر اللحوم البلدية والمستوردة والدجاج ، وعن الخضار والفواكه فإنك تجدها طازجة ومتوفرة بمختلف أنواعها وأصنافها على مدار السنة، أما منتوجات الخبز التي يتم تصنيعها في مخابزنا فإنك تتذوقها طازجة ولذيذة.  أما أصناف المنظفات المتعددة فإنك تجدها في قسم شامل وكامل لمختلف أصناف المنظفات ، وللقرطاسية والأدوات المكتبية في أسواقنا حيز كبير حيث إنها تحتوى على أصناف وأشكال متنوعة من مستلزمات المكاتب ، وهناك قسم كبير للألعاب المختلفة والمتنوعة.  أما جديدنا فهو قسم الأثاث المنزلي والمفروشات وما فيه من غرف نوم وبوفيهات وطاولات سفرة وخزائن وتجهيزات مكتبية وكراسي .  ومما تقدم يتبين أن هذه المؤسسة مؤسسة شاملة ومتكاملة لما فيها من أصناف ٍ وأقسام متنوعة ومختلفة نحرص على توفيرها للزبون وخدمته بالصورة اللائقة لتحقيق ما نصبو إليه من خدمة للوطن والمواطن الأردني في ظل قيادة صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه وأدامه سندا وذخرا لهذا البلد .